رغم ابتعاده عن السلطة، ظلَّ نيلسون مانديلا مِلءَ السمع والبصر، ورغم الوَهَن الذي أصابه بعد أن ناهز التسعين، استمر تأثيره في الآخرين.. وبعد أن وافته المنية، ستظل تجربته الفريدة ملهمة في كثير من جوانبها. “كان الرجل محاربًا وسياسيًّا ورجل دولة وصاحب مبدأ وناشطًا وأستاذًا في التخطيط والإدارة”، هكذا وصفه رئيس تحرير مجلة “تايم” الأمريكية، ريتشارد ستينجل، الذي عمل معه في التسعينات لمدة عامين أثناء كتابة سيرته الذاتية، والتي أتت بعنوان “رحلتي الطويلة من أجل الحرية”. زاره ستينجيل في “جوهانسبرج”، منذ فترة، وكان من أهم ما سأله: “كيف يمكننا جعل العالم مكانًا أفضل للعيش؟”، وفي الإجابة ظهرت عبقرية “مانديلا”: – اقرأ التقرير كاملا: http://worldinarabic.com/?p=53