شارك على Facebook شارك على Twitter شارك على Google+ شارك على Reddit شارك على Pinterest شارك على Linkedin شارك على Tumblr ترجمة: علاء البشبيشي تحت عنوان “إذا سقطت سوريا؛ ستتبعها دول أخرى: صندوق باندورا اسمه “الفيدرالية” كتب رمزي بارود في فورين بوليسي جورنال محذرا من مخاطر المرحلة الجديدة التي تدخلها الثورة السورية بعد خمس سنوات من الحرب، واصفًا إعلان حزب الاتحاد الديمقراطي إقامة منطقة حكم ذاتي بأنها “بالون اختبار” في أحسن الأحوال، أو خطوة أولى نحو تقسيم سوريا بأكملها. وأضاف بارود: “الفيدرالية لا تقوض فقط هوية الأمة السورية، ولكنها أيضا تزرع بذور المزيد من النزاعات بين الطوائف المتحاربة، ليس في سوريا وحدها، بل في الشرق الأوسط بأكمله. وحدها سوريا الموحدة بإمكانها منح الأمل للمستقبل. وإلا فلن يستطيع شيء آخر أن يفعل ذلك”.