تضارب بشأن عدد الجنود الأمريكيين في سوريا والحرب على الإرهاب وفق القاموس الإسرائيلي.. الصحافة العالمية 2-11-2017

• بضع مئات أم آلاف.. ما هو عدد الجنود الأمريكيين الموجودين في سوريا حقًا؟
• سوريا تنزلق نحو التقسيم.. ثمن انتصار بشار: تمزيق الوطن
• “داعش هو الإسلام”.. الحرب على الإرهاب وفق القاموس الإسرائيلي
• استثمارات روسية-سعودية في 20 مشروعًا بـ 10 مليارات دولار
• روسيا تريد مليارَيْ دولار من تركيا مقابل منظومة S-400
• 13 قتيلا في اشتباكات بين القوات التركية والمتمردين الأكراد
• تركيا تهدف إلى أن تصبح أكبر ثالث وجهة سياحية
• مصر تدفع القسط الأخير من قرض تركي بقيمة مليار دولار

بضع مئات أم آلاف.. ما هو عدد الجنود الأمريكيين الموجودين في سوريا حقًا؟

قال الجنرال الأمريكي، جيمس جيرارد، قائد العمليات الخاصة لقوات التحالف الدولي لمكافحة تنظيم الدولة: إن عدد الجنود الأمريكيين الموجودة على الأرض في سوريا يصل إلى أربعة آلاف، وهو رقم أكبر بكثير مما أعلنته إدارة ترامب ولا يتجاوز 503 فردًا.

أدلى الجنرال جيرارد بهذا التصريح المفاجئ أثناء إطلاعه الصحفيين في البنتاجون على آخر التطورات عبر الأقمار الصناعية من بغداد. لكن يبدو أنه بوغت حينما طُلِب منه تأكيد رقم الـ 4000، بحسب التغطية التي أعدتها صحيفة مورنينج بوست الأمريكية.

لكن المتحدث باسم البنتاجون الذى كان يعمل على تيسير إدارة الاجتماع أكد أن العدد ليس سوى 503. ولم يتضح على الفور ما إذا كان الجنرال جيرارد أخطأ في العدد، أم كشف عن معلومات تعكس النطاق الحقيقي للنشاط العسكري الأمريكي في سوريا.

ولم ترد وزارة الدفاع الأمريكية ولا التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة ومقره في بغداد على طلب تقديم توضيحات بخصوص هذا التضارب. ولطالما كان سرا معلنًا أن البنتاجون لديه عدد أكبر بكثير من الأفراد المشاركين في الحملة ضد تنظيم الدولة مما تشير إليه الأرقام الرسمية المعلن عنها.

سوريا تنزلق نحو التقسيم.. ثمن انتصار بشار: تمزيق الوطن

تحت عنوان “سوريا تنزلق نحو التقسيم” كتب أليكساندر بيك في موقع وور أون ذا روكس:

“على مدى الأسابيع القليلة الماضية، خلُصَ عدد متزايد من المحللين إلى أن الرئيس بشار الأسد فاز بالحرب الأهلية الوحشية في سوريا. وبعدما كان على شفا الهزيمة قبل سنتين فقط، ركزت حكومته على تعزيز السيطرة على الشريط الغربي، واستعادة الكهرباء على مدار 24 ساعة في دمشق، وهي الآن مشغولة بجذب الاستثمار الأجنبي. وفي الوقت ذاته، تخلى الرعايا الدوليون الرئيسيون عن المعارضة المسلحة السورية، فتوقف دعمهم المادي أو تقلص بشكل كبير. وأصبح الوضع كما وصفته صحيفة نيويورك تايمز مؤخرا: يبدو أن الأسد هنا ليبقى.

قد يكون الأمر كذلك. لكن الكاتب لا ينضح بتضخيم تفسير الأحداث الأخيرة في الشارع أو ساحة المعركة، مضيفًا: صحيح أن التحدي العسكري لحكم الأسد قد انتهى، لكن أجزاء كبيرة من الأراضي السورية لا تزال في أيدي الآخرين. وإذا كان الأسد قد “فاز” بالحرب، فإنه فعل ذلك على حساب تمزيق بلاده. وثمة عدد من العوامل- بما في ذلك النهج البراجماتي الروسي لإنهاء الحرب وأهداف الولايات المتحدة المستمرة لمكافحة الإرهاب- تشير إلى أن تقسيم سوريا بحكم الأمر الواقع هو النتيجة الأكثر احتمالا”.

“داعش هو الإسلام”.. الحرب على الإرهاب وفق القاموس الإسرائيلي

نشر موقع بريكينج نيوز إسرائيل مقالا للكاتب دانيال جرينفيلد بعنوان “نحن لم نهزم داعش.. إنه هنا”، قال فيه بصراحة: نحن لم نهزم تنظيم الدولة؛ لأنه ليست مجرد جيش أو تحالف. إنه فكرة. والفكرة هي: الإسلام.

وأضاف: “صحيح أن التنظيم خسر الكثير من المعارك، لكن لا يزال هناك الكثير من المسلمين على استعداد للقتل من أجل ذلك (إقامة الخلافة). يحظى تنظيم الدولة بشعبية لأنه اقترب على ما يبدو من إقامة ما لم تتمكن منه أي جماعة إسلامية أخرى منذ قرن: إحياء الخلافة”.

يركز الكاتب على فكرة أن شعبية داعش تكمن في كونها إسلامية، قائلا: “هذه هي الحقيقة البسيطة التي يرفض قادتنا التعامل معها. وحتى نستوعب ذلك؛ لن نهزم داعش. لأن تنظيم داعش هو الإسلام”.

استثمارات روسية-سعودية في 20 مشروعًا بـ 10 مليارات دولار

قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك في اجتماع لرجال الأعمال الروس والسعوديين إن صندوقي الاستثمار السعودي والروسي يدرسان ضخ استثمارات في أكثر من 20 مشروعا تفوق قيمتها عشرة مليارات دولار.

وأوضح الوزير الروسي أن المجالات التي يناقش الطرفان الاستثمار فيها تشمل قطاعات الاستهلاك والعقارات والبنى التحتية والزراعة والبترول والغاز، حسبما نقلته وكالة تاس.

– يديعوت أحرونوت: روسيا تريد مليارَيْ دولار من تركيا مقابل منظومة S-400

– فوكس نيوز: 13 قتيلا في اشتباكات بين القوات التركية والمتمردين الأكراد

– يني شفق: تركيا تهدف إلى أن تصبح أكبر ثالث وجهة سياحية

– البنك المركزي: مصر تدفع القسط الأخير من قرض تركي بقيمة مليار دولار