شارك على Facebook شارك على Twitter شارك على Google+ شارك على Reddit شارك على Pinterest شارك على Linkedin شارك على Tumblr – مارتن إنديك- بروكنجز: ما تحتاج إلى معرفته عن “اتفاق ترامب النهائي” لإنهاء الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني – ديفيد ماكوفسكي، دينيس روس: بدائل “السلام الشامل” بين الفلسطينيين والإسرائيليين – آرون شتاين- مجلس العلاقات الخارجية: التوفيق بين المصالح الأمريكية والتركية في شمال سوريا – معهد وودرو ويلسون: كيف ردت التنظيمات الإسلامية على قرارات ترامب بحظر السفر؟ – آنا بورشفسكايا: كيف يمكن كبح نفوذ روسيا في الشرق الأوسط؟ – جورج فريدمان- جيوبوليتيكال فيوتشرز: استراتيجيات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط – كاثرين باور, باتريك كلاوسون، ماثيو ليفيت: كيف يمكن كبح جماح إيران دون تفكيك الاتفاق النووي؟ – مهدي خلجي- معهد واشنطن: المرشد الأعلى المحتمل للجمهورية الإسلامية الإيرانية – سوزان مالوني: إيران ما بعد خامنئي.. وحظوظ “روحاني” في ولاية ثانية – أندرو كيم، دانيال بينايم، هاردن لانج- مركز التقدم الأمريكي: 6 خطوات يجب أن تتخذها إدارة ترامب في العراق – عمر كاراسبان- بروكنجز: إعادة إعمار أم إعادة تعريف سوريا؟ – سفير بريطانيا الأسبق في روسيا، سير أندرو وود- تشاتام هاوس: العلاقة مع بوتين لا تمنح ترامب الكثير (من الفوائد) – فورين بوليسي جورنال: هل يمكن أن يكون سيف الإسلام بن معمر القذافي هو الحل للأزمة الليبية؟ – العقيد (احتياط) شاي شبتاي- مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية: الأمن السيبراني: توصيات للرئيس ترامب.. والآثار المترتبة على إسرائيل – أشيش كومار سين- أتلانتك كاونسل: الاتحاد الأوروبي يسعى للحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران – “ماكسيم ترودوليبوف- مركز وودرو ويلسون: أسباب التقارب بين تركيا وروسيا – ميشيل دن- كارنيجي: الربيع العربي بعد ست سنوات.. نجاحات وأوجاع ما تحتاج إلى معرفته عن “اتفاق ترامب النهائي” لإنهاء الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني يريد الرئيس ترامب التوصل إلى “صفقة نهائية” للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، لذلك عيّن صهره جاريد كوشنر مسؤولًا عن تحقيق هذا الهدف. الدكتور مارتن إنديك، الخبير في شؤون الشرق الأوسط والسفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل، يرصد عبر بروكنجز بعض النقاط التي ينبغي معرفتها عن هذه الجهود: – لأنه يُنظَر إلى “كوشنر” باعتباره شخصية مقربة من ترامب وموثوقة، فإن المنطقة بأسرها تدرك أنه يتحدث بالنيابة عن الرئيس. – يمكن للقيادات العربية والإسرائيلية أن تستفيد من قلة خبرة “كوشنر” فيما يتعلق بسياسة الشرق الأوسط عن طريق استخدام تكتيكات من شأنها أن تجعل من الصعب للغاية بالنسبة له للمضي قدما للتوصل إلى اتفاق. – الظروف الكئيبة المحيطة بصنع السلام وفشل الاسرائيليين والفلسطينيين على الجانبين بالوفاء بالتزاماتهم تجاه حل الدولتين من شأنه أيضا أن يشكل تحديا لـ “كوشنر” أن يؤدي مهمته بفعالية. – هناك ثلاث طرق يمكن للرئيس ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يساعدوا بها في تمهيد الطريق لاتفاق تفاوضي: (1) يتعين تجميد النشاط الاستيطاني. – يمكن أن تساعد الحكومة الإسرائيلية على تنمية الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية من خلال تمكين البناء والتنمية في المناطق التي كانت محظورة على الفلسطينيين. – الدول العربية السنية (مصر، الأردن، السعودية، الإمارات “اللجنة الرباعية العربية”) يمكن تشجيعهم على الانضمام للعملية من أجل توفير غطاء ودعم للتنازلات الفلسطينية. قد تؤتي هذه الجهود ثمارها؛ لأن هذه الدول العربية الأربع وإسرائيل لديها مصلحة مشتركة في مكافحة التهديد الذي تمثله طموحات الهيمنة الإيرانية في الجزء الخاص بهم من منطقة الشرق الأوسط. بدائل “السلام الشامل” بين الفلسطينيين والإسرائيليين عوضا عن السعي لتحقيق السلام الشامل المتعذر في ظل الظروف الحالية، ينصح الباحثان ديفيد ماكوفسكي و دينيس روس الإدارة الأمريكية الجديدة بأن تصبّ تركيزها على التوصل إلى اتفاقٍ مع إسرائيل حول خطواتٍ تهدف إلى ما يلي: (1) تحافظ على حل الدولتين لوقت لاحق (2) تخفف من حركة نزع الشرعية عن إسرائيل (3) تعطي الإدارة الأمريكية السلطة لتستخدمها مع الفلسطينيين والعرب والأوروبيين. تضيف الرؤية التي أعدها مدير مشروع عملية السلام في الشرق الأوسط في معهد واشنطن، والمساعد الخاص السابق للرئيس أوباما: “قد تشكّل الفرص الجديدة مع الدول العربية بالفعل جزءا من صيغةٍ جديدة لإحراز تقدم وحل الجمود بين الاسرائيليين والفلسطينيين. إلّا أنّ هذه الخطوات ستتطلّب أيضاً تفهُّم إدارة ترامب للمخاوف الأساسية للدول العربية وأخذها بعين الاعتبار”. التوفيق بين المصالح الأمريكية والتركية في شمال سوريا تخلُص الورقة البحثية التي نشرها مجلس العلاقات الخارجية، تحت عنوان “التوفيق بين المصالح الأمريكية والتركية في شمال سوريا“، إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى النظر في الآثار المترتبة نتيجة التدخل في شمال سوريا على تركيا، باعتبارها حليفًا في حلف شمال الأطلسي، وعلى الجماعات الإرهابية التي تسعى إلى تدميرها، بما في ذلك تنظيم الدولة وهيأة تحرير الشام. يضيف معد الورقة، آرون شتاين: التحديات ذاتها التي واجهت إدارة باراك أوباما لا تزال قائمة في عهد إدارة دونالد ترامب. ولمعالجة هذه المشاكل البنيوية، ينبغي على الولايات المتحدة التوفيق بين الجوانب المتناقضة في علاقتها مع تركيا، بما في ذلك النظر في إمكانية القضاء على تنظيم الدولة دون التطرق إلى الصراع الفرعي الكردي-التركي، أو ما إذا كان ينبغي على القوات الأمريكية أن تشارك على جبهة في هذه الحرب متعددة الجوانب. كيف ردت التنظيمات الإسلامية على قرارات ترامب بحظر السفر؟ رصد معهد وودرو ويلسون ردود الفعل المتنوعة التي صدرت عن الجماعات الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا على الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في 27 يناير بحظر دخول مواطني سبعة بلدان ذات أغلبية مسلمة، هي: إيران، سوريا، الصومال، السودان، ليبيا، اليمن، إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يومًا. أوضح التقرير أن معظم الجماعات والأفراد الإسلاميين أدانوا هذه الخطوة. وبرغم ذلك، أشاد بعض أنصار تنظيم الدولة بـ “ترامب” باعتباره “أفضل داعية إلى الإسلام،” في إشارة ربما إلى أن الحظر سوف يساعد في عملية التجنيد، واستشهد المعهد بمنشور على قناة مؤيدة للتنظيم على “تليجرام” اعتبر القرار دليلا على أن “الغرب سوف يتحول في نهاية المطاف ضد مواطنيه المسلمين”. كيف يمكن كبح نفوذ روسيا في الشرق الأوسط؟ قد يكون التعاون الروسي-الإيراني قصير الأمد، لكن الباحثة آنا بورشفسكايا تحذر من أن ذلك قد يلحق في غضون ذلك ضرراً دائماً بمصالح الولايات المتحدة. وسيكون من الصعب إحداث وقيعة بين روسيا وإيران على المدى القريب، لكن هناك بعض الأمور التي يمكن لإدارة ترامب الجديدة القيام بها لتحقيق هذه الغاية. وتضيف: بإمكان إدارة ترامب تشجيع حلفاء الولايات المتحدة، مثل إسرائيل، ودعمهم، من أجل جعل الأمور أكثر صعوبة على بوتين في الحفاظ على توازن العلاقات الجيدة مع جميع الأطراف. كما يتوجب عليها زيادة التعاون الأمني مع حلفائها لإظهار التزامها المستمر تجاه المنطقة. كما بإمكان إدارة ترامب أن توضح لبوتين بأن المصالح الروسية والإيرانية في سوريا لا بد أن تتصادم في المستقبل، ولا يمكن بالتالي لأي تحالف مع إيران أن يحرز تقدماً أكبر. وتتابع: لكن الأهم من ذلك كله، هو ضرورة وجود الولايات المتحدة في المنطقة واستعادة موقعها القيادي فيها. فبوتين يستغل الضعفاء وينظر إلى الولايات المتحدة على أنها ضعيفة منذ سنوات. وقد استفاد من الفراغ في الشرق الأوسط الذي خلّفه غياب الولايات المتحدة، لا سيما في سوريا. ومن خلال اضطلاع واشنطن بدور فعال في المنطقة، فإنها ستحدّ من نفوذ بوتين، بما في ذلك تحالفه مع إيران. استراتيجيات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط يرى جورج فريدمان في تحليلٍ منشور على جيوبوليتيكال فيوتشرز أنه يتعذر خوض صراع متزامن مع السنة والشيعة والعرب والفرس، قائلا: “ما تعلمناه في العراق هو أننا لن نفوز في مثل هذا الصراع. ومحاولة ما فشل في العراق على نطاق أوسع بكثير هو تصرَّف غير منطقي”. يضيف: “الإيرانيون يكرهون السنة ويخشونهم، وأي فرصة لسحق السنة يمكن تكون مغرية. لكن في واقع الأمر، التحالف مع السنة ضد الشيعة يمكن أيضا أن يؤتي ثماره. ذلك أن السنة يحتقرون الإيرانيين، وإذا ما لاح لهم أمل سحقهم، يمكن أن يستخلى السنة عن الإرهاب. هناك حجج تدافع عن الوقوف مع كلا الجانبين، كما هو الحال في أفغانستان. ويردف قائلا: “تقسيم أعدائك هو أحد المبادئ الأساسية للاستراتيجية. أما توحيدهم فلا معنى له. لذلك فإن شن حرب متزامنة في الوقت ذاته على السنة والشيعة أمر غير عقلاني. وببساطة، ينطوي الانسحاب من المنطقة على مخاطر كبيرة على المدى البعيد”. ويتابع “فريدمان”: “في النهاية، واشنطن تريد هزيمة البريطانيين، وروزفلت يريد هزيمة هتلر. لكن بدون الفرنسيين أو السوفييت فإن نتيجة هذه الحروب هي الخسارة. في النهاية، تم تدمير البوربون والشيوعيين. ولم تكن واشنطن ولا روزفلت متعجلين. هناك دائما وقت للفائز كي يصل إلى خط النهاية الذي يريده. لكن لا توجد أبدًا فرصة للخاسر”. كيف يمكن كبح جماح إيران دون تفكيك الاتفاق النووي؟ خمس نقاط يقترحها يرى الثلاثي كاثرين باور, وباتريك كلاوسون وماثيو ليفيت باعتبارها الطريقة الأمثل لوفاء إدارة ترامب بالتزامها بإصلاح الضرر الناتج عن نهج إدارة أوباما تجاه إيران، وهي: (1) استعادة السيطرة على السرد المرتبط بالاتفاق النووي لفضح مزاعم إيران الزائفة؛ (2) تنفيذ إلتزامات إيران وتطبيقها بالكامل بموجب الاتفاق؛ (3) فرض العقوبات المتبقية على إيران؛ (4) المضي قدماً بفرض عقوبات إضافية على السلوك الإيراني غير المشروع خارج إطار الاتفاق؛ (5) فرض عقوبات نسبية على إيران عندما لا تمتثل لأجزاء من الاتفاق النووي. بخلاف نهج “تفكيك الاتفاق”، الذي يلقي عبء المسؤولية على عاتق الولايات المتحدة وقد يُكسب إيران دعماً سياسياً في عواصم أخرى، يرى الباحثون الثلاثة أن هذه المقاربة يمكن أن تحظى بتأييد دولي لموقف أكثر صرامةً تجاه إيران من أجل فضح الأنشطة الإيرانية المؤذية وتعطيلها. أما تعزيز العقوبات فينجح على أفضل وجه إذا رافقته تدابير دبلوماسية وعسكرية واستخبارية، ضمن حملة منسقة تستهدف أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار، كما ستكون أكثر فعالية إذا تبنّاها تحالف دولي، وطُبِّقت ضمن استراتيجية متعددة الجوانب تقوم على: (1) التشديد على العقوبات المتبقية، (2) تنفيذ تلك العقوبات بالكامل، (3) فرض عقوبات إضافية على الانتهاكات غير النووية، (4) تطبيق عقوبات نسبية عندما لا تحترم إيران أجزاء من الاتفاق النووي. المرشد الأعلى المحتمل للجمهورية الإسلامية الإيرانية تحت عنوان “مستقبل الزعامة في المجتمع الشيعي” استعرض الباحث مهدي خلجي صورة شاملة عن المرشد الأعلى المحتمل، محمود الهاشمي الشاهرودي، بدءاً من تربيته وتعليمه في مدينة النجف في العراق وحتى مشاركته السياسية وانتقاله إلى إيران بعد الثورة الإسلامية. يتوقع الباحث أن يرث “الشاهرودي”، وهو رئيس السلطة القضائية السابق محمود الهاشمي، دورين بارزين هما: (1) دور المرشد الأعلى المقبل للجمهورية الإيرانية (2) ودور السلطة الدينية العليا للشيعة. ويولي البحث اهتماماً خاصاً للأساليب التي أقدم الشاهرودي من خلالها على خطوة انتهازية حين غيّر هويته من زعيم منفي للمعارضة العراقية إلى أحد أنصار آية الله علي خامنئي. وفي السنوات العشر التي شغل خلالها منصب رئيس السلطة القضائية حتى عام 2009، يرى “خلجي” أن الشاهرودي خيّب آمال كل من انتظر منه تحييد القضاء الإيراني عن السياسة. وعلى العكس من ذلك، تميز جهازه القضائي بكونه أحد الأنظمة الأكثر وحشية واستبداداً في العالم. وفي الوقت نفسه، تنامى توجهه المحافظ في مواقفه الدينية. إيران ما بعد خامنئي.. وحظوظ “روحاني” في ولاية ثانية في السياق ذاته، ترى سوزان مالوني، نائبة مدير “برنامج السياسة الخارجية” في معهد بروكنجز والعضو السابق في “فريق تخطيط السياسات” بـ “وزارة الخارجية الأمريكية”، أن ما سيحدث داخل إيران بعد وفاة خامنئي يبقى مجهولا. فبينما قد يتخذ النظام على الأرجح تدابير استباقية لمنع حدوث أي ردة فعل اجتماعية عارمة، من الصعب تنبؤ مسار الأمور، لا سيما في ضوء رد الفعل غير المتوقع على الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها عام 2009. لكنها في الوقت ذاته تشدد على أهمية إدراك من هم اللاعبون الذين سيؤثرون على الخلافة من وراء الكواليس، مرجحة أن يفوز حسن روحاني بولاية أخرى في الانتخابات الرئاسية المقبلة المقرر إجراؤها في مايو. ويعود ذلك إلى حد كبير إلى التزامه بـ “ولاية الفقيه” بخلاف الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد وثوار آخرين من الجيل الثاني. أولويات أمريكا الأكثر إلحاحًا في الشرق الأوسط في كلمةٍ ألقاها أمام “لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي”، قال الباحث جيمس جيفري: على الرغم من أن مسألة تنظيم الدولة تُعتبر الأولوية الأكثر إلحاحاً في المنطقة، إلا أنها في الواقع ليست الأولوية الوحيدة أو حتى الأكثر خطورة. يرى “جيفري” أن “أنشطة إيران التوسعية التي تتم بشراكة مع روسيا في بعض الأحيان تطرح على الأقل تهديداً أمنياً موازيا للمنطقة وللمصالح الرئيسية للولايات المتحدة وهي: (1) استقرار شركائها الإقليميين، (2) تدفق النفط والغاز إلى الاقتصاد العالمي، (3) منع انتشار الأسلحة النووية، (4) مكافحة الإرهاب. وخلُصَ الباحث إلى ما يلي: “يتعيّن على واشنطن اختيار إستراتيجيتها السياسية-العسكرية لهزيمة التنظيم ليس فقط من وجهة نظر عسكرية بل سياسية أيضاً – بهدف وضع سيناريو “اليوم التالي” الذي يُبقي الولايات المتحدة في المنطقة، ويحافظ على وحدات حماية الشعب الجديدة والعلاقات القديمة (مع تركيا والعراق)، ويبعد الطموحات الإيرانية، و”يدير” الوجود الروسي الذي لا مفر منه. 6 خطوات يجب أن تتخذها إدارة ترامب في العراق قدَّم الثلاثي أندرو كيم، دانيال بينايم، هاردن لانج، عبر مركز التقدم الأمريكي، 6 توصيات لإدارة ترامب بشأن العراق، هي: معاملة العراقيين الذي يقاتلون تنظيم الدولة باحترام وطمأنة الحكومة العراقية بشأن استمرار التزام الولايات المتحدة. وضع الخطط اللازمة لمتابعة المهمة العسكرية بسرعة قبل أن تبدأ الحملة الانتخابية في العراق عام 2018 و ويتزايد تسييس قضية وجود الولايات المتحدة أكثر. دعم المصالحة من خلال اللامركزية وغيرها من التدابير التي تمكن المجتمعات العربية السنية. الضغط لإجراء إصلاحات في الجيش العراقي من شأنها تقليل النفوذ الإيراني. توسيع دور الائتلاف المناهض لتنظيم الدولة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) إدارة التحديات في الموصل ما بعد داعش وفي أنحاء العراق إعادة إعمار أم إعادة تعريف سوريا؟ يرى المنسق الاقليمي للتعليم والمعارف في البنك الدولي، عمر كاراسبان، أن الأكثر إلحاحا الآن في سوريا هو إحداث تحوُّل عميق في النظام المؤسسي. صحيح أن عملية إعادة الإعمار الشاملة بالغة الأهمية شريطة ألا تعيد بناء خطوط الصدع القديمة. هذا يعني إعطاء صوت للمجتمعات المحلية وتوسيع نطاق المشاركة في أوساط الشعب السوري بأكمله. وإلا فإن إعادة الإعمار ببساطة سيمكن أولئك الذين يمتلكون بالفعل النفوذ السياسي ورأس المال الاجتماعي ويفرز نتائج مشوهة فيما يتعلق بإعادة دمج اللاجئين والمشردين وتحقيق المصالحة المجتمعية والتنمية الااقتصادية المستدامة والمنصفة، حسبما يحذر الباحث يزيد صايغ. لكن “كاراسبان” يرى في ختام تحليله المنشور عبر مركز بروكنجز أن جهود إعادة الإعمار حتى الآن يبدو أنها تدعم الانقسامات وليس بناء الجسور. * عناوين أخرى: – سفير بريطانيا الأسبق في روسيا، سير أندرو وود- تشاتام هاوس: العلاقة مع بوتين لا تمنح ترامب الكثير (من الفوائد) – فورين بوليسي جورنال: هل يمكن أن يكون سيف الإسلام بن معمر القذافي هو الحل للأزمة الليبية؟ – العقيد (احتياط) شاي شبتاي- مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية: الأمن السيبراني: توصيات للرئيس ترامب.. والآثار المترتبة على إسرائيل – أشيش كومار سين- أتلانتك كاونسل: الاتحاد الأوروبي يسعى للحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران – “ماكسيم ترودوليبوف- مركز وودرو ويلسون: أسباب التقارب بين تركيا وروسيا – ميشيل دن- كارنيجي: الربيع العربي بعد ست سنوات.. نجاحات وأوجاع